لم تكد مصر وتونس تستعيدان أنفاسهما وتمسكان بخيوط الواقع المستجدّ داخلياً، حتى قرع ضيف ثقيل جرس الباب: «أنا الولايات المتحدة الأميركية جئت لأبارك لكم وأساعدكم، وأحجز بعض الغرف والمساحات لي». إدارة أوباما انتقلت من مرحلة التصفيق للثورات إلى مرحلة الجدّ: خطّة مالية استثمارية أُعلنت لـ«مساعدة الديموقراطيات العربية والنهوض باقتصادها». والعرب مضيافون بطبيعتهم
http://www.al-akhbar.com/node/8515
Wednesday, April 6, 2011
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment