From an article by Hassan Shaqrani in yesterday's Al-Akhbar: how the US uses information technology and development aid as part of its hegemony toolbox.
طبعاً هناك إفادة هائلة من المعلومات التي يجمعها الأميركيّون من جرّاء هذا التدبير، تماماً كما يحدث في لبنان، من خلال العمل الذي تقوم به بعثة «USAID» مع البلديّات. واللافت هو أنّ كلّ ذلك يحصل تحت مظلّة تنوير الشعوب المتخلّفة تكنولوجياً، مثل «فتح أوّل حساب مصرفي للباكستانيّين النازحين» على حدّ تعبير جيم بارنهارت، الذي لم ينس أهميّة إيجاد «الشريك المحلّي المناسب لتحقيق الخطّة الموضوعة».
طبعاً هؤلاء الشركاء في معظم الأحيان هم أعوان منذ ما قبل وقوع الواقعة التي أدّت أساساً إلى انطلاق عمليّة المساعدة وتطويرها.
ببساطة، عرضت الولايات المتّحدة لتجربة المساعدة عبر البحار في مناطق النزاعات التي تغذّيها هي نفسها في غالبيّة الأحيان، وتنفّذ تلك التجربة من خلال الحلفاء، فيما يوصف الآخرون بأنّهم أعداء التنمية... وهي لا تنفكّ تزداد تقانة في فعل ذلك.
طبعاً هؤلاء الشركاء في معظم الأحيان هم أعوان منذ ما قبل وقوع الواقعة التي أدّت أساساً إلى انطلاق عمليّة المساعدة وتطويرها.
ببساطة، عرضت الولايات المتّحدة لتجربة المساعدة عبر البحار في مناطق النزاعات التي تغذّيها هي نفسها في غالبيّة الأحيان، وتنفّذ تلك التجربة من خلال الحلفاء، فيما يوصف الآخرون بأنّهم أعداء التنمية... وهي لا تنفكّ تزداد تقانة في فعل ذلك.
No comments:
Post a Comment